جراحات القلب والصدر في مصر | أكثر أماناً مع الجراح محمد سويلم

جراحات القلب والصدر في مصر حظيت باهتمام بالغ في الآونة الأخيرة، فقد حرص الجراحون وعلى رأسهم دكتور محمد سويلم على أن يتجهوا لاستخدام أحدث التقنيات الطبية التي توصَّل إليها العلم على مستوى العالم، ولكن هل تلك التقنيات تُغنينا عن المهارة الطبية ومدى كفاءة الطبيب؟، وهنا تكون الإجابة حتماً بـ “لا”، ومن ثم يتحتم على الطبيب المتميز أن يجمع ما بين الخبرة والتكنولوجيا، ليتمكن من تحقيق الهدف المنشود بدقة وأمان.
جراحات القلب والصدر في مصر
يتألق دكتور محمد سويلم – أستاذ جراحة القلب والصدر بكلية الطب جامعة القاهرة وعضو الجمعية الأوروبية والأمريكية لجراحة القلب – في إجراء كافة جراحات القلب والصدر في مصر بأعلى درجات الدقة والمهارة غير المسبوقة، ومن أشهر تلك العمليات وأكثرها شيوعاً ما يلي:
- إصلاح الصِمام التَّاجي.
- جراحة تَرميم البُطين الأيسَر.
- جراحة الصِمامات الغَازيَّة.
- جراحة الصِمامات وجراحة التهَاب الشغَاف.
- تطعيم مجازِة الشُّريان التَّاجِي – إعادة توعية الشَرايين الكُليَّة – جراحة القَلب النابِض.
نبذة عن جراحات القلب والصدر لدكتور محمد سويلم
نذكر أهم وأشهر أربعة جراحات القلب والصدر في مصر والتي يشهد الكثيرون بكفاءة دكتور محمد سويلم في إجرائها بمنتهى الدقة، وهي كالآتي:
جراحة زراعة الشرايين التاجية
تستهدف تلك الجراحة إيصال التروية الدموية إلى الشرايين التاجية، وذلك في الحالات التي ينجم عنها انسداد بالشرايين بحيث لا تستجيب إلى العلاجات الدوائية المستخدمة في الحد من آلام الذبحة الصدرية، ونوضح ماهيتها من خلال النقاط الآتية:
- تتماثل مع جراحة تركيب الدعامات في كونها تستخدم في علاج القصور في أداء الشرايين التاجية، وللطبيب كامل الحرية في تحديد أيُّ الجراحتين أنسب سواءً الزراعة أو الدعامات، ويرتكز ذلك على الحالة الصحية للمريض.
- تصل درجة نجاح عمليات جراحة زراعة الشرايين التاجية إلى 98%.
- تُساعد بشكل واضح وملحوظ في التخلص من آلام الذبحة الصدرية، إلى جانب كونها تحد من احتماليات الإصابة بالجلطات القلبية.
- تُجرى الجراحة بواسطة دكتور محمد سويلم في المركز التخصصي لجراحات القلب، وتستغرق حواليّ من أربع إلى ست ساعات.
- حيث يقوم الطبيب بتحديد عدد الشرايين المراد زراعتها، ويقوم بالاستعانة بأجزاء من أوعية دموية سليمة، والأفضلية تكون للشريان الأيسر من الثدي أو الوريد الصافي بالقدم.
- يستعيض الطبيب عن الشرايين التاجية المسدودة بتلك الأجزاء السليمة، وبالتالي يتم استعادة التروية الدموية للجزء المصاب.
- يحتاج المريض بعد جراحات القلب والصدر في مصر لأن يمكث تحت الملاحظة والعناية المركزة لمدة تتفاوت من مريض لآخر، ولكنها تتراوح ما بين الخمس والسبع أيام.
- يستعيد المريض قدرته على ممارسة حياته الطبيعية بعد مرور فترة تُقدر بحوالي من ست إلى ثمانية أسابيع من وقت خضوعه للجراحة.
طرق إجراء جراحة زراعة الشرايين التاجية
هُناك أكثر من طريقة للقيام بهذا النوع من جراحات القلب والصدر في مصر ونذكر ذلك بالتفصيل فيما يلي:
- أولاً: الطريقة التقليديَّة: حيث يقوم الطبيب بفتح منطقة الصدر لإحداث شِق جراحي، ويستخدم ما يُعرف بماكينة “القلب الصناعيّ”.
- يتم إيقاف القلب بشكل مؤقت في تلك الطريقة ومن ثم إجراء العملية ثم إفاقته من جديد ليستكمل عمله مرة أُخرى.
- تلك الطريقة هي الأكثر شيوعاً في العالم ويُفضلها معظم أطباء جراحة القلب.
- ثانياً طريقة القَلب النابِض: تتم أيضًا من خلال إحداث الشِق الجراحي بمنطقة منتصف الصدر، ولكنها لا تعتمد على استخدام ماكينة “القلب الصناعي”.
- حيث يستمر القلب في عمله دون توقف وتُجرى العملية على هذا الوضع، لذا فإنها تحتاج إلى طبيب ماهر للغاية، كما أنها قد لا تتناسب مع بعض المرضى.
- ثالثاً: طريقة التدخُّل المحْدُود: تعتمد على فتح شِق محدود مُختلف عن الشق السابق، بحيث يكون مُستهدفاً لشرايين بعينها وجزء مُعيَّن من القلب، لذا فإنها تُستخدم في حالاتٍ مُعينة.
جراحات صمامات القلب
تستهدف جراحات القلب والصدر في مصر الخاصة بصِمامات القلب إحدى الصمامات الأربعة المتواجدة داخل القلب، والتي ينبغي أن تعمل بكفاءة مُعينة لكي تقوم بدورها في توصيل الدم إلى كافة أجزاء الجسم، تلك الصمامات هي “الأورطيّ، المترالي، الصمام ثُلاثيّ الشُرُفات، والصمام الرئوي”.
قد يُصاب واحد من تلك الصمامات أو أكثر بفقدان قدرته على التحرك بصورة طبيعية، ومن ثم فإن كفائته على الفتح والغلق تقل، مما يؤثر سلباً على مرور الدم بالصورة الطبيعية بالجسم، ولعلاج مثل تلك الحالات يكون الفيصَل لدينا ما يلي:
- حالة المريض الصحية.
- عُمره وقت الخضوع للجراحة.
- مدى الخلل أو التضرر الحادث بالصمام.
- مدى مُعاناة المريض من التضرر الحادث وشدة مرضه إن كان لديه أمراض أُخرى.
أنواع جراحات صمامات القلب
يوجد نوعين من جراحات القلب والصدر في مصر الخاصة بصمامات القلب، ألا وهما كالآتي:
- أولاً جراحة إصلاحِ الصِمام: حيث يرى دكتور محمد سويلم أنه في بعض الحالات يكون إصلاح الصمام مُمكناً وبديلاً صائباً عن تغييره.
- حيث يقوم بختيار حل من ضمن ثلاثة حلول، أولها هو إزالة بعض الأنسجة المتراكمة والزائدة حول الصمام – إن وُجِدَت – وثانيها اختلاق أحبال مُستحدثة تُسهم في تثبيت الصمام جيداً، وثالثها تركيب حلقة اصطناعية تتحكم في حركته.
- ثانياً جراحة تغيير الصِمام: وهذا هو الحل الأمثل إذا ما استحالت جراحة إصلاح الصمام، حيث يقوم الطبيب بإزالة الصمام التالف واستبداله بآخر صناعي
- الصمام الصناعي إما أن يكون مصنوع من معادن آمنة أو أن يكون نسيجياً مأخوذاً من الأنسجة الحيوانية أو البشرية.
- الصمام الصناعي النسيجي قد يتعرض للتلف أو الانحلال بعد فترة من الزمن، مما يدفع المريض إلى الخضوع لجراحة إعادة تغيير الصمام.
- أما الصمام المعدني فيحتاج فقط إلى أن يستمر المريض على تلقي أدوية تفادي الجلطات بحسب ما يصف إليه الطبيب.
- كلا الجراحتين يحتاج المريض بعدهما إلى ملاحظة كاملة داخل المستشفى لمدة تتراوح ما بين الخمس أيام والسبع أيام.
- كما يستعيد المريض المقدرة على قيادة السيارة وممارسة مهامه اليومية بعد مرور مدة تُقدر من شهر ونصف إلى شهرين.
كيفية إجراء جراحات صمامات القلب
توجد ثلاث طرق لإجراء جراحات القلب والصدر في مصر لهذا النوع، ويُمكن أن يختار الطبيب من بينهما الأفضل وفقاً لحالة المريض ومدى تضرر الصمامات، ونذكرها تفصيلاً كالآتي:
- أولاً الطريقة التقليدية: حيث يقوم الطبيب بعمل شِق جراحي بمنطقة منتصف الصدر لتكون كافة أجزاء القلب واضحة أمامه، وتكون لديه القدرة على التعامل مع صمام أو أكثر إذا لزم الأمر، وهي الطريقة الأمثل.
- ثانياً طريقة التدخُّل المَحدود: حيث يتم إحداث شِق صغير بمنطقة الصدر، وذلك بهدف إدخال منظار جراحيّ لتصوير مكان الجراحة، ويستخدمها الأطباء في حالات معينة بحسب رؤيتهم لمدى تضرر المريض.
- ثالثاً طريقة القسطرة لتغيير الصمام: يتم استعمال القسطرة القلبية من أجل تغيير الصمام التالف بآخر صناعي، وقد تم اختبارها على تغيير الصمام الأورطي ولا زالت الأبحاث قائمة لاختبارها على الصمامات الأُخرى.
جراحة تمدد الشريان الأورطي
لا بُدَّ وأن نعرف أولاً أن الشُريان الأورطيّ هو الرئيسي بجسم الإنسان، إذ أنه المسئول عن نقل الدم من القلب في اتجاه كافة أجزاء الجسم.
يُصاب الشريان الأورطي لدى البعض بما يُعرف باسم “مرض التمدد” وهو يعني حدوث تمدداً غير طبيعياً في حجمه بحيث يتزايد، وينجم ذلك نتيجة عن ضعف في جداره، وهنا يحتاج المريض إلى تغييره إذا ما حدث الآتي:
- زيادة حجمه بمعدل أكبر من الحد المسموح.
- مُصاحبة ذاك التمدد لآلام شديدة في الصدر.
- استمرارية زيادة الحجم دون توقف.
- حدوث مُضاعفات في صحة المريض العامة.
- تأثُّر الصِمام الأورطي بتمدد الشريان، مما قد يكون مدعاةً لتغيير الصمام ذاته أو إصلاحه.
تفاصيل جراحة تمدد الشريان الأورطي
يحتاج هذا النوع من جراحات القلب والصدر في مصر إلى عدد ساعات قد يزيد عن الخمس ساعات، وتتم من خلال الطريقة الآتية:
- إحداث الشِق الجراحي في منتصف الصدر بحيث يتمكن الطبيب من إعمال القلب على جهاز “القلب الصناعي”.
- يقوم الطبيب بتغيير الشريان المتمدد بشريان صناعي، وعليه أن يتأكد من كون الصمام الأورطي يعمل بكفائته.
- فإن كان هُناك تضرر بالصمام فسيحتاج الطبيب إلى تغييره بصمام صناعي أو إصلاحه إن أمكن.
- يحتاج المريض لرعاية مركزة بعد خضوعه للجراحة يُقدرها الطبيب بحوالي أسبوع.
- يستعيد صحته ويُصبح قادراً على القيام بمهامه خلال شهرين على الأكثر.
جراحة تشوهات القلب الخلقية في البالغين
أغلب الأحيان تكون التشوهات الخلقية بالقلب واضحة منذ الولادة أو لدى الأطفال في سِن مُبكرة، لذا يتم علاجها فور اكتشافها لتفادي تفاقمها مع تقدم العُمر لكون أضرارها جسيمة لا تُحمد عُقباها وقد تصل إلى الوفاة.
لكن قد تظهر بعض التشوهات الخلقية بالقلب لدى البالغين، وتحتاج إلى تدخل جراحي سريع، ومن أنواع تلك الجراحات ما يلي:
- جراحة غَلق ثُقب يقع ما بين الأُذينين: حيث يتواجد فتحة بالجدار الفاصل ما بين الأُذينين بالقلب.
- جراحة غَلق ثُقب يقع ما بين البُطينين: وجود فتحة في الحد الفاصل ما بين البُطينين بالقلب.
- جراحة إصلاح الارتجاع أو الضيق في الصمام الأورطيّ.
- جراحة إصلاح الضيق الكامن في الشريان الأورطيّ النازِل.
- جراحة إصلاح رُباعي فالوت: أحد الأمراض القلبية المُعقدة التي تشتمل على أكثر من عيب خلقي بالقلب.
كيفية إجراء جراحات تشوهات القلب لدى البالغين
قد تستغرق تلك الأنواع من جراحات القلب والصدر في مصر من خمس إلى سبع ساعات بحسب موقع العيب الخلقي وهل هو عيب واحد أم أكثر، وتتم من خلال الطريقة الآتية:
- إما بفتح الشِق الجراحي التقليدي بمنتصف الصدر أو بإحداث شِق محدود صغير واستعمال المنظار الجراحيّ.
- بحيث يتم تحديد الأنسب بحسب مكان التشوه وحجمه، ويستخدم الطبيب جهاز القلب الصناعي وقت إجراء العملية، من أجل إيقافه مُؤقتاً لحين إصلاح التشوه.
- يتم إصلاح التشوه سواء بإزالته أو غلقه أو باستعمال مواد صناعية لاستعادة كفاءة عمله.
- يمكث المريض تحت رعاية وعناية كاملة لمدة تتراوح ما بين الخمس أو السبع أيام، ثم يبدأ بالتدريج في استعادة قدرته على العمل والقيادة وغير ذلك من المهام اليومية خلال شهرين.
افضل دكتور جراحة قلب وصدر في مصر
تخرَّج دكتور محمد سويلم في كلية الطب بجامعة القاهرة في عام 1993، حاصلاً على تقدير امتياز مع مرتبة الشرف، وترعرع في أبحاثه ودراساته إلى أن أصبح اسمه غنيّ عن التعريف.
إيماناً منه بمدى ضرورة الدقة والكفاءة في العمل بشكل عام وفي المجال الطبي بشكل خاص لكونه يتعامل مع جسد وروح، فقد اختار فريقاً للعمل يتسم بما يلي:
- الخبرة المهنية في إدارة جراحات القلب والصدر في مصر بشتى أنواعها.
- التكامل في أفراده لتحقيق الهدف المنشود ألا وهو الحفاظ على سلامة المريض.
- الحرص على التطوير وتعزيز الإمكانيات والتعرف على أحدث التقنيات لتحقيق أعلى درجات الأمان والكفاءة.
آراء العملاء
يتبنى دكتور محمد سويلم شعار “خلي قلبك متطمن”، وقد تمكن بخبرته ومهارته المنقطعة النظير من تحقيق مصداقية مسُمعة لا يُضاهيها الألماس، وقد شَهد له بذلك الكثير ممن قد خضعوا لجراحات قلبية على يده، ونوضح ذلك من خلال بعض آراء العملاء الآتية:
- أكد السيد/ أحمد شاهين على مدى امتنانه قائلاً “من وجهة نظري الدكتور محمد سويلم هو أفضل جراح قلب في مصر، الصدق والضمير والذكاء”.
- قال السيد/ إبراهيم عز “أفضل طبيب ستلتقي به على الإطلاق، فهو إنسان قبل أن يصبح جراحًا موهوبًا ومحترفًا”.
- أما عن السيد/ حاتم حجازي فقد قال “طبيب عظيم شرفت أن يكون جراح القلب الذي أجرى عملية زراعة ٤ شرايين تاجية”.
- قال السيد/ مصطفى سامي “دكتور محمد سويلم هو الأفضل، لأنه رجل قبل أن يكون جراحًا، وهذه تجربتي الخاصة مع هذا الرجل، شكرًا دكتور محمد على مساعدتكم”.
لماذا دكتور محمد سويلم ؟
أن تاريخه المشرِّف يشهد له بكونه افضل جراح قلب في مصر فضلاً عن كم الشهادات التي قد حاز عليها خلال سنوات خبرته الطويلة التي تقر بمدى كفاءته في جراحات القلب والصدر في مصر، وتدل على أن تلك الأفضلية لم تأتِ أبداً من فراغ، وسرداً لأهمها نذكر القائمة الآتية:
الشهادات العلمية والخبرات
- الشهادة العامة للتعليم في إنجلترا – القاهرة في يونيو لعام ١٩٨٧.
- م. كلية الطب – جامعة القاهرة – في ديسمبر لعام ١٩٩٣ – بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف.
- ماجستير الجراحة العامة – في نوفمبر لعام ١٩٩٧ – بتقدير امتياز.
- زميل عيادة سان دوناتو – جامعة ميلانو – إيطاليا عام ٢٠٠٧.
- دكتوراه جراحة القلب والصدر – في نوفمبر لعام ٢٠٠٢.
الخبرة العملية منذ عام 1993 وحتى عام 2003
- مدرس مساعد جراحة القلب والصدر – كلية الطب جامعة القاهرة.
- مسجل جراحة القلب والصدر – مستشفى القصر العيني التعليمي الجديد.
- مقيم جراحة القلب والصدر – مستشفى جامعة القاهرة (مستشفى القصر العيني).
- مقيم جراحة القلب والصدر – مستشفى أبو الريش للأطفال جامعة القاهرة.
- مقيم جراحة القلب والصدر – مستشفى القصر العيني التعليمي الجديد.
- مساعد مدير مستشفيات جامعة القاهرة.
المناصب التي تقلدها منذ عام 2003 وحتى الآن
- استشاري جراحة القلب والصدر – مستشفى النيل بدراوي.
- استشاري ورئيس قسم جراحة القلب والصدر – المركز الطبي للصناعة الدفاعية.
- استشاري جراحة القلب والصدر – مستشفى المنيل التخصصي.
- استشاري جراحة القلب والصدر – مستشفى السلام الدولي بالمعادي.
- استشاري جراحة القلب والصدر – مستشفى القصر العيني التعليمي الجديد.
- مدرس جراحة القلب والصدر – كلية الطب جامعة القاهرة – منذ عام ٢٠٠٣ وحتى عام ٢٠٠٨.
- أستاذ مساعد جراحة القلب والصدر – كلية الطب جامعة القاهرة – منذ مارس لعام ٢٠٠٨ وحتى يوليو لعام ٢٠١٣.
- أستاذ جراحة القلب والصدر – كلية الطب جامعة القاهرة – منذ يوليو لعام ٢٠١٣ حتى الآن.
عضوية الجمعيات
- عضو الجمعية الأوروبية لجراحة القلب والصدر.
- عضو جمعية جراحي الصدر – الولايات المتحدة الأمريكية.
- عضو الجمعية المصرية لجراحي القلب.
المؤتمرات والاجتماعات
- الاجتماع المشترك للاتحاد الأوروبي الثالث لجراحة القلب والصدر – لابيزيغ – ألمانيا – في سبتمبر لعام ٢٠٠٤.
- الاجتماع المشترك الرابع – برشلونة – إسبانيا – في سبتمبر لعام ٢٠٠٥.
- الاجتماع الخامس المشترك – ستوكهولم – السويد – في سبتمبر لعام ٢٠٠٦.
- الاجتماع السادس المشترك – جنيف – سويسرا – في سبتمبر لعام ٢٠٠٧.
- الاجتماع المشترك – لشبونة – البرتغال – في سبتمبر لعام ٢٠٠٨.
- الاجتماع المشترك – فيينا – النمسا – في أكتوبر لعام ٢٠٠٩.
- الاجتماع المشترك – جنيف – سويسرا – لعام ٢٠١٠.
- الاجتماع المشترك – لشبونة – البرتغال – لعام ٢٠١١.
- الاجتماع المشترك – برشلونة – إسبانيا – لعام ٢٠١٢.
- الاجتماع المشترك – فيينا – النمسا – في أكتوبر لعام ٢٠١٣.
- الاجتماع المشترك – أمستردام – هولندا – لعام ٢٠١٥.
- الاجتماع المشترك – برشلونة – إسبانيا – لعام ٢٠١٦.
- الاجتماعات الوطنية السنوية للجمعية المصرية لجراحي القلب – منذ عام ١٩٩٨ وحتى الآن.
مواعيد وطرق الحجز
يُمكنكم حجز الموعد الخاص بكم خلال يوميّ السبت والثُلاثاء من كل أسبوع من الساعة 1.30 ظهراً وحتى الساعة 4.00 مساءً، وذلك عن طريق الآتي:
- زيارة المقر الرئيسي بعنوان: 24 ش مُراد – الطابق الثالث – الجيزة.
- التواصل من خلال أرقام الهاتف الأرضي: 35690582 – 02.
- الاتصال على رقم الموبايل: 16 00 16 60 010.
- يُمكنكم الاشتراك عبر البريد الإلكتروني في خدمة دكتور محمد سويلم الإخبارية للتعرف على أحدث أخبار جراحات القلب والصدر في مصر: info@mohamedsewielam.com.
- كما يمكنكم إرسال استفساركم الخاص من خلال رسالة مُفصَّلة بالحالة من خلال الضغط هنا.
- تصفح كل ما هو جديد عبر الموقع الرسمي الخاص بـ دكتور محمد سويلم.
- نتشرف بمتابعتكم على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بنا Facebook، Instagram، YouTube حيث نعرض لكم أهم النصائح لتستمتعوا بحياة أفضل.
ختاماً وبعد أن تعرفنا على ما توصلت إليه جراحات القلب والصدر في مصر بات من الضروري أن نقدم لكم نصيحة المُحب، وهي ألا تترددوا في زيارة دكتور محمد سويلم لاستشارته عند الشعور بأي إرهاق أو عدم اتزان أو عند الشعور بآلام مُتكررة في منطقة الصدر، وثقوا أنكم معه في أيدٍ أمينة.